سؤال لطالما طرحته على نفسي منذ اول يوم بدأت فيه الكتابة ...ولم اجد السبب الحقيقي والجوهري الذي دفعني الى الكتابة
لكن لماذا نكتب ..
قد تختلف اهدافنا نحن ككتاب في المنتدى ...
فمنا من يكتب يحرر روحه من كل ما يحزنها ويتعبها ويسعدها ويؤرقها .. ...
او هناك من يكتب ليستقيظ من أوهام عاش بها او يعيش بها فتكون كتاباته من اجل غدٍ افضل ..
أو هناك من يكتب ليواجه البشاعة مع الجمال والكراهية مع الحب.. والقلق مع السلام..
وهناك من يكتب هروبا من واقع لا يحبه فيعيش و هو يكتب لحظات سعيدة ليحقق حريته وبهجته وغبطته
على امل ان يحقق نوعا من السلام الداخلي في نفسه .
او يكتب لكي ينقل للجميع كل ما علمته الحياة له ..
وقد نكتب لكي نفضي إلى الورق بكل ما نريد قوله لأننا لا نجد أحداً سواها يصغي إلينا
نكتب... لكي لا نكلم أنفسنا؟ نكتب... لنفرغ عقولنا مما يثقلها
شخصيا اشعر ان كتاباتنا فيها نوع من الخصوصيه
فهي ملآذ آلشخص يستمتع فيها بكتابة كل ما يريده دون قيود .
ودون الخوف من أي شخص فهو يعبر عن نفسه بحريه ..
فالحرٍوٍف بـ مثآبة آكسجينٍ يتنفسه الكاتب ..
وهي مثل الدموع..تخرج من حواسنا ومشاعرنا مالا طاقة لنا بكتمانه
انها نعمة انعم الله بها علينا تعيننا على المضي في حياتنا وترجمة لغة قلوبنا
وهي رسالة إنسانية سامية وجدت لتسليط الضوء على قضايا تهمنا جميعا ..
وانعكاس لمرآة واقعنا المرير في بعض الاحيان ..
فهو قلمنا يكتب بالنهاية ما يريد .. ليس لاحد سلطة عليه غير ضميرنا ..
لكن لماذا نكتب ..
قد تختلف اهدافنا نحن ككتاب في المنتدى ...
فمنا من يكتب يحرر روحه من كل ما يحزنها ويتعبها ويسعدها ويؤرقها .. ...
او هناك من يكتب ليستقيظ من أوهام عاش بها او يعيش بها فتكون كتاباته من اجل غدٍ افضل ..
أو هناك من يكتب ليواجه البشاعة مع الجمال والكراهية مع الحب.. والقلق مع السلام..
وهناك من يكتب هروبا من واقع لا يحبه فيعيش و هو يكتب لحظات سعيدة ليحقق حريته وبهجته وغبطته
على امل ان يحقق نوعا من السلام الداخلي في نفسه .
او يكتب لكي ينقل للجميع كل ما علمته الحياة له ..
وقد نكتب لكي نفضي إلى الورق بكل ما نريد قوله لأننا لا نجد أحداً سواها يصغي إلينا
نكتب... لكي لا نكلم أنفسنا؟ نكتب... لنفرغ عقولنا مما يثقلها
شخصيا اشعر ان كتاباتنا فيها نوع من الخصوصيه
فهي ملآذ آلشخص يستمتع فيها بكتابة كل ما يريده دون قيود .
ودون الخوف من أي شخص فهو يعبر عن نفسه بحريه ..
فالحرٍوٍف بـ مثآبة آكسجينٍ يتنفسه الكاتب ..
وهي مثل الدموع..تخرج من حواسنا ومشاعرنا مالا طاقة لنا بكتمانه
انها نعمة انعم الله بها علينا تعيننا على المضي في حياتنا وترجمة لغة قلوبنا
وهي رسالة إنسانية سامية وجدت لتسليط الضوء على قضايا تهمنا جميعا ..
وانعكاس لمرآة واقعنا المرير في بعض الاحيان ..
فهو قلمنا يكتب بالنهاية ما يريد .. ليس لاحد سلطة عليه غير ضميرنا ..